السبت، 9 مايو 2015
السبت، 2 مايو 2015
مؤتمر مايكروسوفت المعروف بأسم Bulid 2015
بدأت مايكروسوفت بالأعلان عن كل ما هو جديد لديها و مفاجئ للجمهور الذي لا شك كان يتنظر منها كل ماهو حديث وجديد
في هذه التدوينة سوف أنقل لكم خلاصه ما تم طرحه في المؤتمر المذكور في اليوم اليوم له :
بالنسبة للأجهزة اللوحية أكدت مايكروسوفت ان واجهة النظام ستكون مختلفة على الأجهزة اللوحية حيث سيتم دس الكثير من التطبيقات في قائمة إبدأ على ان تختفي واجهة البلاطات المعروفة فور ضغط زر إبدأ .. كما ان هناك زر في شريط المهام يسمح لك بالتبديل بين التطبيقات .
مايكروسوفت أكدت ان هناك زر جديد ” للخلف ” سيظهر في الواجهة .. كما سيتكيف النظام مع شاشات اللوحيات كجهاز الكمبيوتر الشخصي مع دعم تطبيقات 32 بِت واستجابة سريعه للمس.
أعلنت شركة مايكروسوفت عن الاسم الرسمي لمتصفحها الجديد، الذي كان يحمل في السابق اسم “مشروع سبارتان”. الآن، رحَّبُوا باسمه الجديد: مايكروسوفت “إيدج”!
استعرضت الشركة بعض الخصائص الإضافية في متصفح إيدج وتكامله مع المساعد الصوتي “كورتانا”. كما سيدعم متصفح مايكروسوفت إيدج الإضافات الموجودة في فايرفوكس وكروم، مع قليلٍ من التعديلات لتعمل مُباشرة على المتصفح.
كما توجد أيضًا خاصية Smart Engagement في متصفح إيدج ، التي من شأنها إدراج المعلومات الهامة من شبكة الإنترنت وكذا من التطبيقات مُباشرة في المتصفح.
كما أعلنت مايكروسوفت عن متجر مخصص لقطاع الأعمال بإسم متجر ويندوز Windows Store .
الفكرة من المتجر هو جعل الامور أسهل بالنسبة لقطاع الاعمال حيث يستطيع المدراء السيطرة على التطبيقات التي يرغبون في ظهورها للموظفين ولكن هذا لايعني ان المتجر مخصص للعمل فحسب فهناك تطبيقات موسيقى وتطبيق Photoshop Elements للتعديل على الصور وغيرها .
يدور الحديث الآن في مؤتمر بيلد Build 2015 عن أربع طرق لتحويل التطبيقات الحالية للعمل على منصة ويندوز 10.
الطريقة الأولى هي تحويل تطبيق الويب للعمل على منصة ويندوز 10 والاستفادة من كامل إمكانياتها. كما يسمح تحويل تطبيق الويب لمطور الويب تحويل الكود الخاص به من السيرفر إلى تطبيق حديث Modern والوصول لكامل إمكانيات ويندوز 10.
الطريقة الثانية، أن بإمكان مطوري تطبيقات سطح المكتب Win 32 نشر تطبيقاتهم على متجر التطبيقات والوصول لمنصة تطوير التطبيقات الحديثة. وتم ضرب مثال حي على تطبيق فوتوشوب الذي سيعمل على ويندوز 10 وإمكانية تحميله من متجر التطبيقات.
أما عن الطريقة الثالثة، فهي السماح لمطوري أندرويد باستخدام شيفرة C وجافا في تطبيقاتهم لتطوير تطبيقات تعمل مباشرة على ويندوز 10.
الطريقة الرابعة، وهي استخدام الكود الخاص بتطبيقات الآيفون المكتوب بـ Objective C ونقله للعمل على ويندوز 10 باستخدام فيجوال ستوديو , ستسمح التقنية بتحويل مشروع تطبيق آي فون لمشروع على فيجوال ستوديو و كتابة كود Objective C
تحدثّت مايكروسوفت عن العديد من الأشياء والمنتجات، أهمها في وجهة نظري هو نظام ويندوز ١٠ الذي تعقد عليه الشركة الكثير من الآمال للوصول لعدد هائل من المستخدمين في وقت قياسي، وطبقًا لتصريح الشركة فإنّها تطمح بالوصول بنظام ويندوز ١٠ إلى مليار جهاز في فترة زمنية تتراوح بين عامين إلى ثلاثة أعوام.
وصول ويندوز ١٠ لهذا العدد من المستخدمين ليس بالأمر الهين أو السهل، لذا الشركة تريد توحيد تجربة الاستخدام على جميع الأجهزة التي تعمل بالنظام، ليُصبح أكثر من مجرد نظام، بل منصة أو خدمة متكاملة للمستخدم بحيث لا يحتاج للذهاب لأي مكان آخر لإنجاز ما يرغب بإنجازه.
وبالمقارنة مع الأنظمة الأخرى، قالت مايكروسوفت أنّ قوقل بلاي وكيت كات يعملان على أكثر من ٥٠٠ مليون جهاز، بينما نظام iOS من آبل يعمل على عدد أقل من ذلك. مايكروسوفت تريد الذهاب أبعد من ذلك مع ويندوز ١٠.
إتاحة المعاينة الأساسية .NET للمطورين لأنظمة ماك ولينكس لأول مرة .
حيث أكدت مايكروسوفت ان هذه الخطوة تأتي ضمن خطوات الشركة للأهتمام بالبرمجيات مفتوحة المصدر وسوف تقدم الشركة الكثير من الخدمات في هذا الصدد قريباً .
الجمعة، 1 مايو 2015
الثلاثاء، 10 مارس 2015
الخميس، 26 فبراير 2015
أنظمة إدارة المقررات الإلكترونية
أنظمة إدارة المقررات الإلكترونية
أنظمة إدارة المقررات الإلكترونية هي مجموعة من التطبيقات الحاسوبية تمكن
المطورون من إنشاء وإنتاج المقررات وتقديمها وإدارتها عبر الشبكات(CMS)Course
Management System ، كما تقوم هذه الأنظمة
بإدارة التعلم الإلكتروني Learning
Management Systems (LMS). حيث تسمح بإدارة جميع نشاطات التعلم في
المؤسسات التعليمية، وتنفيذها، وتقويمها. وأنظمة إدارة المقررات الإلكترونية
الفعالة لها العديد من العناصر والكائنات، كالبرامج التعليمية، وقواعد البيانات،
والكتب الإلكترونية، وتطبيقات مصادر الإنترنت، والتقويم الإلكتروني.
وهناك عدد كبير من أنظمة إدارة المقررات
الإلكترونية، فمنها برمجيات تجارية (مملوكة) أو برمجيات مفتوحة المصدر، ومن
أمثلة أنظمة إدارة محتوى التعلم الإلكتروني التجارية: ويب سي تي (WebCT)
للشركة: WebC([1])،
وبلاك بورد Blackboard،
للشركة المنتجة: Blackboard([2])،
وE-College،
وLearningSpace،
ومجد للشركة: مجد للتطوير([3])،
وتدارس، للشركة المنتجة: حرف لتقنية المعلومات([4])،
نظام جسور Jusur))
.. إلخ. ومن أمثلة أنظمة إدارة
محتوى التعلم الإلكترونية المفتوحة المصدر: موودل Moodle
للشركة: Moodle([5])،
ودوكيوزClaroline\Dokeos،
للشركة:DokeosGlobal([6])،
وأتيوتر ATutor،
للشركة: University
of Toronto([7])،
وILIAS، وGhanesa.
وتعد نظم إدارة المقررات الإلكترونية من
الأدوات القوية التي توظف آليات الاتصال الحديثة لدعم العملية التعليمية، وإثرائها
والرفع من جودتها. وهي أشمل من مجرد مجموعة إنشاء المقررات التي تقدم من خلال
المواقع الإلكترونية، ويتعدى ذلك إلى العمليات التي يتم من خلالها إدارة عملية
التعلم بكاملها، بما في ذلك تسجيل دخول الطلاب، وتتبع تقدمهم، وتسجيل البيانات،
وإعداد التقارير حول أدائهم. وبذلك يرتكز التعلّم الإلكتروني بشكل رئيس على نظم
حاسوبية لإدارة عمليات التعلم الإلكترونية، وهي منظومة متكاملة مسئولة عن إدارة
العملية التعليمية الإلكترونية، ويشمل ذلك: التسجيل، ويعني إدراج بيانات الطلاب،
وإدارتها، و الجدولة، وتعني جدولة المقرر، ووضع خطة لتدريسه، والتوصيل، ويعني
إتاحة المحتوى للطالب، و التتبع، ويعني متابعة أداء الطالب وإصدار تقارير عن
ذلك، والاتصال، يعني التواصل بين الطلاب
من خلال المحادثات، ومنتديات النقاش، والبريد الإلكتروني، ومشاركة الملفات،
والاختبارات، وتعني إجراء اختبارات للطلاب التعامل مع تقويمهم، ويستطيع المتعلم من
خلال صفحته الخاصة الاطلاع على درجاته وواجباته، ويستطيع المعلم بناء الاختبارات
الإلكترونية عبر أنظمة إدارة التعلم وتقديمها للطلاب، وتخزين الدرجات آلياً في
جداول خاصة، وغير ذلك من المميزات والخدمات المقدمة للمتعلم، والمعلم، والإدارة.
وتشمل
نظم إدارة المقررات الإلكترونية نظام إدارة محتوى التعلّم Learning
Content Management System LCMS، وهو البيئة التي يمكن من خلالها إدارة
مخـــازن خاصـــة بوحـــدات التعلّم Learning Object Repository
واستخدامها في تطوير المواد التعليمية، وهذه النظم تتميز بقدرات بحثية عالية تتيح
للمطورين البحث، والوصول السريع إلى النصوص والوسائط اللازمة لبناء محتوى التعلّم.
الخميس، 22 يناير 2015
الاثنين، 19 يناير 2015
التنمية المهنية الإلكترونية
مرحبا بكم في صفحة التنمية المهنية الإلكترونية والتي تعنى بالتنمية المهنية الإلكترنية لمعلمي التعليم العام وتدريس الرياضيات ويمكن الوصول إليها من خلال الرابط التالي https://www.facebook.com/uemamc
الخميس، 15 يناير 2015
واقع برامج التنمية المهنية لتدريس الرياضيات أثناء الخدمة
تعاني برامج تنمية أساليب التدريس في الوطن العربي الكثير من القصور، من الناحية الكمية والفنية؛ فيبدوا أن إسهامها محدود في تطوير التعليم. وأن أحد أهم جوانب القصور الكمية يتمثل في تباعد الفترات الزمنية لهذه البرامج وندرتها، أما نواحي القصور الكيفية فهي عديدة(فايز مينا،2006، 114).
و على مستوى المملكة العربية السعودية حدثت نقلة نوعية في تطوير مناهج الرياضيات المدرسية في ضوء الاتجاهات العالمية الحديثة وتتمثل في تكييف ومواءمة إحدى السلاسل العالمية في الرياضيات("ماجروهيل" McGraw-Hill) وقد صاحبها تطوير برامج مهنية لتنمية تدريس الرياضيات لدى المعلمين، بيد أن هذه البرنامج طالها كثير من النقد نتيجة لما صاحبها من قصور من ناحية الكيف ومن ناحية الكم أيضا. ومن أبرز نواحي القصور: اختزال مدة تنفيذ برامجها إلى ثلاثة أيام في كثير من المناطق التعليمية، وعدم تأهيل المنفذين لبرامج التنمية المهنية التأهيل الكافي، فضلًا عن اعتمادها على أسلوب التواتر في تنفيذ برامجها، حيث يتلقى بعض المشرفين دورات مختصرة مركزية ثم يعودون ليعلموا زملاءهم المشرفين، الذين يقومون بدورهم فيما بعد بتعليم معلميهم بل يستعين بعضهم بأحد المعلمين ممن لم يتلقوا التأهيل لتنفيذ هذه البرامج لتعليم زملائهم... وهكذا، كما أن هذه البرامج اقتصرت على التعريف بمكونات المنهج المطور وبعض أساليبه بصورة نظرية، و كذا بعد محتوى برامج التنمية المهنية عن محتوى المقرر ومادته العلمية وضعف تطبيقاتها العملية، و عدم احتواء هذه البرامج على أساليب تنمية التفكير عموما وتنمية الإبداع على وجه الخصوص، وعدم تضمين هذه البرامج تدريس حل المشكلة الرياضية لمعلمي المرحلة الثانوية رغم تنظيم المنهج في ضوء ذلك. وهناك عديد من المعلمين الذين لم يلتحقوا بهذه البرامج إما لبعدها عن مقر اقامتهم أو لعدم السماح لهم بالحضور من قبل مديريهم، وبالتالي لم تتح لهم فرصة الالتحاق فيما بعد نظرا لندرة اقامتها. وغير ذلك من جوانب القصور الذي شاب هذه البرنامج مما أدى إلى لجوء المعلمين إلى التدريس بالطرق العادية لعدم معرفتهم وإلماهم بهذه الأساليب، ونظراً لصعوبة تطبيق هذه المناهج المطورة و أساليبها وما تحتاجه من الوقت والجهد الكثير كما يرى بعض المعلمين؛ شعرت وزارة التربية والتعليم بحجم المشكلة وبالتالي نادت إلى عقد لقاءات للتطوير المهني لمشروع تطوير الرياضيات والعلوم الطبيعية وكان من أبرز توصيات اللقاء الأول للتطوير المهني لمشروع الرياضيات و العلوم الطبيعية ما يلي: أهمية الإفادة من جهود وخدمات المجتمع المحلي والمؤسسات الأهلية والجامعات لتوسيع المشاركة في دعم البيئات المدرسية والتطوير المهني للمعلمين والمعلمات مع التأكيد على تشجيع المعلمين والمعلمات على التواصل المهني وتبادل الخبرات التربوية، والتأكيد على اهتمام البرامج المهنية بالجانب التطبيقي والرياضيات والإبداع في استخدام التجارب البديلة من قبل المعلمين والطلاب لتعميق فهم المادة العلمية، كما تم التأكيد على بناء حقائب وبرامج تعنى بتنمية معارف وقدرات الطالب في التفكير وتنمية الاتجاهات العلمية، والعمل على الإفادة من تطبيقات الإنترنت المتعددة والمعامل الافتراضية في التدريس وبرامج تنمية التدريس، وتوظيف التقنية بصورة فاعلة في مجال تعليم وتعلم الرياضيات والإفادة من الخبرات المختلفة في ذلك(اللقاء الأول للتطوير المهني لمشروع الرياضيات والعلوم الطبيعية، 2011).
ويمكن تلافي أهم أوجه القصور في برامج تنمية التدريس عموما بالمقترحات الآتية: أن يتم اختيار موضوعات البرامج في ضوء دراسة احتياجات المشاركين فيها، وأن يقلل الاعتماد على المحاضرات إلى الحد الأدنى(ويتم الاعتماد على ورش العمل والعصف الذهني)، وأن يتم التنسيق بين القائمين بالتعليم في هذه البرامج (وعمل سيناريو يتضمن العناصر الأساسية لسير البرنامج)، وأن يتم متابعة أثرها للمشاركين ميدانيا بعد انتهاء البرامج، والتعامل الجاد مع المشكلات المادية والإدارية التي كثيرا ما تعوق تحقيق أهداف البرنامج (فايز مراد مينا،2006، 114: 115).
ومما تقدم يتضح ندرة و ضعف برامج التنمية المهنية أثناء الخدمة، وبالتالي الحاجة الماسة إلى تطوير برامج التنمية المهنية للمعلمين أثناء الخدمة عموما. و أهمية تنمية تدريس حل المشكلة الرياضية لمعلمي الرياضيات على وجه الخصوص؛ بوصفها أهم الأساليب التي ترتكز عليها مناهج الرياضيات الحديثة أثناء تعليم وتعلم الطلاب، واستخدام أساليب غير تقليدية لتحقيق ذلك بما يكفل التغلب على المعوقات المذكورة سابقًا، كالإفادة من مستحدثات تكنولوجيا التعليم والتعلم الإلكتروني.
مقالة للدكتور محمد بن أحمد مطهر آل المطهر مستلة من رسالة الدكتوراة في التنمية المهنية الإلكترونية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)